المقالات

في عصرنا الحالي، تسعى المنظمات الناجحة لمزيد من خلق الفرص الإنتاجية وتقليل الأعباء الوظيفية داخل بيئات العمل المختلفة، وهذا بالطبع يؤثر بشكل إيجابي على سير العمل الداخلي وعلى رفع الكفاءة والابتكار. ومن هنا تأتي سياسة الباب المفتوح كخطوة مهمة نحو تحقيق تلك الأهداف فما هي سياسة الباب

منذ 30 عامًا فقط لم تكن تتخيل أن تحرك يديك فوق شاشة لتتحرك معك أشكال بداخلها، ومنذ 50 عامًا، لم يتخيل أحد أن يتحدث مع أقاربه وأصدقائه في دول خارجية وجهًا لوجه من خلال الفيديو كول، أو أن تطير طائرة صغيرة لتقوم بتصوير الأحداث دون طيار، أو

هل سمعت من قبل عن عامل سقط من فوق سلم! أو أن عامل آخر سحبته ماكينة في ثوان لم تسمح لأصدقائه بمساعدته! يحدث ذلك على مدار عقود من الزمن، ولا يتوقف أبدًا مع الأسف رغم تفاوت الأرقام، حيث يتوفى سنويًا ما يقارب الـ 2 مليون شخص من

السلامة والصحة المهنية في المملكة العربية السعودية  تولي المملكة إهتمامًا خاصًا بتطبيق سياسات السلامة والصحة المهنية في جميع المؤسسات والمنشآت الحكومية والخاصة في المملكة وفق «رؤية 2030»، مع توفير كافة الموارد اللازمة لتحقيق ذلك، بهدف حماية العاملين في جميع القطاعات من مخاطر إصابات العمل والأمراض المهنية. فوائد

السلامة والصحة المهنية تلعب الدور الخفي والسحري في ثبات مؤسستك وزيادة إنتاجيتها من جانب التحفيز الدائم للعمال وضمان ولائهم وشعورهم بالأمان.

السلامة والصحة المهنية هي علم يهتم بالحفاظ على سلامة وصحة الإنسان، وتتكون من عدة إجراءات لحفظ سلامة العاملين بجانب الحفاظ على الموارد المادية للمؤسسات نفسها